صدقاما أعانيه الآن عند قرائتي لهذه الكلمات أصعب وأقوى من أي دمعة
.... فالدمعة لا تتجزأ لأي حدث كان فهي نتيجة لأخماد كبير عبر الزمن وفق حالات عدة وما قرأته أشعلها
...لا لشيئ بل لضيق كبر وما احتمل مثل هذه العبارات قهي تمثل واقع حي ومباشر امامي....بجميع الحالات ...
سلمت يمينك أخت مروة
بالتوفيق.......