هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
سبحان الله وبحمده   سبحان الله العظيم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
    المواضيع الأخيرة
    » كيفية الاستعداد لرمضان
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 26, 2015 2:51 pm من طرف مناجاة الله

    » اللهم بلغنا رمضان
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 26, 2015 2:33 pm من طرف مناجاة الله

    » قطر النصيب
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالسبت يناير 24, 2015 7:27 pm من طرف حفيده عائشه

    » واه يا ابوى
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالسبت يناير 24, 2015 7:25 pm من طرف حفيده عائشه

    » صوت جوه قلوبنا
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالسبت يناير 24, 2015 7:24 pm من طرف حفيده عائشه

    » يا نجم الليالى
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالسبت يناير 24, 2015 7:22 pm من طرف حفيده عائشه

    » شايفين اهو جاى
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالسبت يناير 17, 2015 10:13 am من طرف حفيده عائشه

    » العريس اهو زى القمر اهو
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالسبت يناير 17, 2015 10:12 am من طرف حفيده عائشه

    » عاوزه ايه يا حبيبه
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالسبت يناير 17, 2015 10:08 am من طرف حفيده عائشه

    ازرار التصفُّح
     البوابة
     الرئيسية
     قائمة الاعضاء
     البيانات الشخصية
     س .و .ج
     بحـث
    تصويت
    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
    حبيب رسول الله
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_rcapحكم من يرد الحديث الصحيح  I_voting_barحكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_lcap 
    marwa adel
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_rcapحكم من يرد الحديث الصحيح  I_voting_barحكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_lcap 
    الزهراء
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_rcapحكم من يرد الحديث الصحيح  I_voting_barحكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_lcap 
    مناجاة الله
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_rcapحكم من يرد الحديث الصحيح  I_voting_barحكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_lcap 
    حفيده عائشه
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_rcapحكم من يرد الحديث الصحيح  I_voting_barحكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_lcap 
    محمد شربي
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_rcapحكم من يرد الحديث الصحيح  I_voting_barحكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_lcap 
    MariymForAqsa
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_rcapحكم من يرد الحديث الصحيح  I_voting_barحكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_lcap 
    اسلام الطيب
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_rcapحكم من يرد الحديث الصحيح  I_voting_barحكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_lcap 
    safaa ahmed
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_rcapحكم من يرد الحديث الصحيح  I_voting_barحكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_lcap 
    احمد حسن
    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_rcapحكم من يرد الحديث الصحيح  I_voting_barحكم من يرد الحديث الصحيح  I_vote_lcap 

     

     حكم من يرد الحديث الصحيح

    اذهب الى الأسفل 
    3 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    احمد حسن
    مشرف
    مشرف



    عدد المساهمات : 101
    نقاط : 205
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 03/09/2010

    حكم من يرد الحديث الصحيح  Empty
    مُساهمةموضوع: حكم من يرد الحديث الصحيح    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 15, 2010 11:39 pm

    حكم من يرد الحديث الصحيح
    هل يكفر من يرد الحديث الصحيح ؟ أحد الإخوة يرد بعض الأحاديث الصحيحة الواردة فی الصحيح : البخاری ومسلم وغيرها... بحجة أنها تعارض القرآن ، فما حکم من يرد الحديث الصحيح ، هل يکفر ؟


    الحمد لله
    أولا :
    السنة النبوية هي المصدر الثاني للتشريع ، فقد كان الوحي ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم بالسنة كما ينزل عليه بالقرآن ، ومصداق ذلك قول الله تعالى : ( وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى . إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ) النجم/3-4.
    وقد أوجب الله تعالى على المؤمنين التسليم التام لكلام النبي صلى الله عليه وسلم وحديثه وحكمه ، حتى لقد أقسم بنفسه سبحانه أن من سمع كلام النبي صلى الله عليه وسلم ثم رده ولم يقبل به : أنه ليس من الإيمان في شيء ، فقال عز وجل : ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) النساء/65.
    ولذلك وقع الاتفاق بين أهل العلم على أنَّ مَن أنكر حجية السنة بشكل عام ، أو كذَّبَ حديث النبي صلى الله عليه وسلم - وهو يعلم أنه من كلامه صلى الله عليه وسلم – فهو كافر ، لم يحقق أدنى درجات الإسلام والاستسلام لله ورسوله .
    قال الإمام إسحاق بن راهويه رحمه الله :
    " من بلغه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم خبرٌ يُقرُّ بصحته ثم رده بغير تقية فهو كافر" انتهى.
    وقال السيوطي رحمه الله :
    " اعلموا رحمكم الله أنَّ مَن أنكر كون حديث النبي صلى الله عليه وسلم - قولا كان أو فعلا بشرطه المعروف في الأصول - حجة كفر ، وخرج عن دائرة الإسلام ، وحشر مع اليهود والنصارى أو من شاء من فرق الكفرة " انتهى.
    "مفتاح الجنة في الاحتجاج بالسنة" (ص/14)
    وقال العلامة ابن الوزير رحمه الله :
    " التكذيب لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم مع العلم أنه حديثه كفر صريح " انتهى.
    "العواصم والقواصم" (2/274)
    جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" :
    " الذي ينكر العمل بالسنة يكون كافرا ؛ لأنه مكذب لله ولرسوله ولإجماع المسلمين " انتهى.
    "المجموعة الثانية" (3/194)
    وانظر جواب السؤال رقم : (604) ، (13206) ، (77243)

    ثانيا :
    أما مَن رَدَّ الحديث ولم يقبله ، مُنكِرًا أن يكون من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، فهذا ليس كالقسم الأول ، ونحن ندرك أن أكثر أصحاب التيار " التنويري " الجديد ، هم الذين تصدوا للحكم على السنة النبوية من خلال آرائهم وتوجهاتهم ، وهؤلاء ـ في واقع الأمر ـ لم يأتوا بجديد ، وإنما هم امتداد لأهل البدع من قبلهم ، الذين حكى أهل العمل شبهاتهم ، وتولوا الردع عليها .
    ولهؤلاء ، وأمثالهم نقول :
    المنهجية العلمية تقتضي النظر في أمور مهمة قبل رد الحديث وإنكار أن يكون من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، وهذه الشروط هي :
    الشرط الأول :
    المناقضة التامة بين ما ورد في الحديث وما ورد في القرآن الكريم من نص واضح الدلالة غير منسوخ ، ونحن نؤكد هنا على قيد " المناقضة التامة "، وليس مجرد تعارض ظاهري يبدو في ذهن الناظر العجل ، ولعل أولئك الذين يخوضون في إنكار الأحاديث يوافقوننا على هذا التقييد ؛ لأن غالب التعارض الظاهري الذي يعرض في أذهان كثير من الناس لا حقيقة له ، وإنما هو ظنٌّ قائمٌ في ذهن المعترض ، يمكن بالتأمل وتلمس أوجه اللغة والمعاني الجواب عليه ، وبيان موافقته لأصول الشريعة ومقاصدها ، ومن تأمل كتاب العلامة ابن قتيبة الدينوري ، المسمى " مختلف الحديث "، عرف قدر المجازفة التي جازفها كثيرون في إنكارهم الأحاديث بدعوى عدم موافقتها للقرآن ، أو عدم تصديق العقل بما فيها ، ثم إذا ذكر ابن قتيبة تفسير العلماء الصحيح لهذه الأحاديث تبين أن لها أوجها صحيحة موافقة للشريعة ، وأن توهم المعارضة للقرآن إنما هو ظنون فاسدة .
    إننا نسأل هؤلاء وأمثالهم ممن يتجرأ على رد السنة ، والطعن في أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ، من غير منهجية علمية ، أو أصول نقدية مقبولة ، ومن غير أن يحكموا أصول العلم الذي يتحدثون فيه :
    هل ترون أن مِن الممكن أن يناقض الحديثُ القرآن الكريم مناقضة تامة بحيث يجزم الناقد بأن هذا الحديث ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، ونرى مع ذلك جميع علماء الإسلام ، من لدن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا ، متوافقين على قبول هذا الحديث وشرحه وتفسيره والاستدلال به والعمل بما جاء فيه ؟!
    ألا يقضي العقل السليم – الذي يزعمون التحاكم إليه – باحترام اتفاق أهل التخصص على أمر هو في صلب تخصصهم ؟!
    هل يجرؤ أحد على تخطئة علماء الفيزياء أو الكيمياء أو الرياضيات أو علوم التربية أو الاقتصاد مثلا إذا اتفقوا وتواردوا على أمر معين ، خاصة إذا لم يكن المعترض عليهم من أهل العلم بذلك التخصص ، وإنما غاية أمره أن يكون قد قرأ بعض المقالات حوله ، أو شيئا من كتب : تبسيط العلوم ، أو : العلم لكل الناس ؟!
    الشرط الثاني :
    وجود حلقة من حلقات الضعف الإسنادي ، التي تتحمل الخطأ الوارد في المتن :
    ونظن – كذلك – أن هذا الشرط منهجي قويم ، لا ينبغي أن يخالف فيه من يفهم شيئا في أصول النقد العلمي ، وذلك أن إنكار المتن أن يكون من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، يعني وجود حلقة ضعيفة في السند هي التي أوهمتنا أن هذا الحديث من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو ـ فعليا ـ ليس كذلك .
    يقول الإمام الشافعي رحمه الله ، وهو من هو في منازل العلم والإيمان ، وهو أول من صنف في علم أصول الفقه :
    " الحديث إذا رواه الثقات عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذلك ثبوته "
    "اختلاف الحديث ـ ضمن الأم ـ (10/107) " .
    ويقول :
    " لا يُستدل على أكثر صدق الحديث وكذبه ، إلا بصدق المُخْبِر ، إلا في الخاص القليل من الحديث " .
    "الرسالة" : فقرة (1099) .
    ويقول أيضا :
    " المسلمون العدولُ : عدولٌ أصحاء الأمر فى أنفسهم ... ، وقولُهم عن خبر أنفسهم ، وتسميتُهم : على الصحة والسلامة ، حتى نستدل من فعلهم بما يخالف ذلك ، فنحترسَ منهم في الموضع الذي خالف فعلُهم فيه ما يجب عليهم " .
    "الرسالة" : فـ (1029-1030) ، وانظر : الأم (8/518-519) .
    وبعد أن يحكي الإمام الشافعي رحمه الله بعض الأصول العلمية في هذا الباب ، وهو أمر تعرض له كثيرا في كتبه المختلفة ، يذكر لنا أن ما قرره ، مما نلقلنا بعضه هنا ، ليس اجتهادا فرديا ، أو مذهبا شخصيا له ، وإنما هي أصول أجمع عليها أهل العلم من قبله . يقول :
    " فحكيت عامة معاني ما كتبت في صدر كتابي هذا ، لعدد من المتقدمين في العلم بالكتاب والسنة ، واختلاف الناس ، والقياس ، والمعقول ، فما خالف منهم واحدٌ واحدا ، وقالوا: هذا مذهبُ أهل العلم من أصحاب رسول الله ، والتابعين ، وتابعي التابعين ، ومذهبُنا ؛ فمن فارق هذا المذهب : كان عندنا مفارقَ سبيلِ أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأهلِ العلم بعدَهم إلى اليوم ، وكان من أهل الجهالة ، وقالوا معا : لا نرى إلا إجماع أهل العلم في البلدان على تجهيل من خالف هذا السبيل ، وجاوزوا ، أو أكثرهم ، فيمن يخالف هذا السبيل ، إلى ما لا أبالي أن لا أحكيه " !!
    " اختلاف الحديث" ـ الأم ـ ( 10/21) ، وانظر نحوا من ذلك في : الرسالة : فـ (1236-1249) .
    إن أول ما يجب على من رد حديثا مسندا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، أن يبحث ويفسر من هو الراوي الذي أخطأ في نقله هذا الحديث ، فإذا لم يجد المُنكِرُ سببا إسناديا مقبولا لإنكاره الحديث فذلك علامة على خطأ منهجيٍّ ، وهو علامة أيضا على ضرورة مراجعة فهم الحديث والقرآن والمقاصد الشرعية .
    فكيف إذا كان الحديث واردا بأصح الأسانيد على وجه الأرض ، بل كيف لو كان الحديث قد ورد بطرق كثيرة جدا – كما هو حال أكثر الأحاديث التي يردها " التنويريون " - ، وعن جماعة من الصحابة رضوان الله عليهم ؟!

    الشرط الثالث :
    نسبة الأمر كله إلى الاجتهاد المحتمل ، ونبذ أساليب الجزم والحسم واتهام المخالف والطعن في عقول المسلمين ، وهذا فيما إذا كان هناك وجه لهذا الاحتمال ، وكان من يتكلم في هذا مؤهلا ـ بأدوات البحث اللازمة ـ لإدراك ذلك والبحث فيه . فقد يبدو لأحد العلماء ضعف حديث معين لعلة معينة ، ولكنه لا يستعمل لغة الاتهام لكل من قبل الحديث .
    فمن خالف هذه الشروط الثلاثة ، وأصر على إنكار الحديث وتكذيبه ، فهذا على خطر عظيم ، إذ لا يجوز للمسلم أن يتأول متهجما من غير شروط ولا ضوابط ، وإلا أثم ووقع في الحرج .
    يقول الإمام أحمد رحمه الله :
    " من رد حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو على شفا هلكة " انتهى.
    ويقول الحسن بن علي البربهاري :
    " وإذا سمعت الرجل يطعن على الأثر ، أو يرد الآثار ، أو يريد غير الآثار : فاتّهمه على الإسلام ، ولا تشك أنه صاحب هوى مبتدع .
    وإذا سمعت الرجل تأتيه بالأثر فلا يريده ويريد القرآن ، فلا تشك أنه رجل قد احتوى على الزندقة ، فقمْ من عنده وودّعه " انتهى.
    "شرح السنة" (113-119) باختصار.
    ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
    " إن ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم عن ربه ، فإنه يجب الإيمان به ، سواء عرفنا معناه أو لم نعرف ؛ لأنه الصادق المصدوق . فما جاء في الكتاب والسنة وجب على كل مؤمن الإيمان به ، وإن لم يفهم معناه "
    هذا والله أعلى وأعلم.



    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    حبيب رسول الله
    admin
    admin
    حبيب رسول الله


    عدد المساهمات : 1222
    نقاط : 1769
    السٌّمعَة : 49
    تاريخ الميلاد : 17/01/1991
    تاريخ التسجيل : 29/08/2010
    العمر : 33
    الموقع : https://ahbab-fe-allah.yoo7.com/index.htm

    حكم من يرد الحديث الصحيح  Empty
    مُساهمةموضوع: رد: حكم من يرد الحديث الصحيح    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 16, 2010 1:11 pm

    نعم يا اخي
    بارك الله فيك
    موضوع في غايه الجمال والروعه
    جزاك الله به كل خير
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://ahbab-fe-allah.yoo7.com
    محمد شربي
    مشرف
    مشرف



    عدد المساهمات : 225
    نقاط : 312
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 18/09/2010

    حكم من يرد الحديث الصحيح  Empty
    مُساهمةموضوع: رد: حكم من يرد الحديث الصحيح    حكم من يرد الحديث الصحيح  I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 18, 2010 11:19 pm

    جزاكم الله خيرااا
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    حكم من يرد الحديث الصحيح
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » مامدى صحة هذا الحديث ( التمس لأخيك سبعين عذراً ) ؟

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
     :: المنتدي الاسلامي :: منتدي الفتاوي والأحكام-
    انتقل الى: